منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف
منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف
منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل
من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟   كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ G5g5-7f7110b59c من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟   كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ G5g5-4d203bdcc7 من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟   كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ G5g5-7f7110b59c من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟   كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ G5g5-4d203bdcc7

 

 من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟ كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الفارس
إداري
إداري
الفارس


ذكر عدد الرسائل : 1160
السٌّمعَة : 13
نقاط : 2574
تاريخ التسجيل : 08/02/2009

من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟   كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ Empty
مُساهمةموضوع: من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟ كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ   من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟   كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ Emptyالسبت فبراير 20, 2010 12:01 pm

من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟

الجواب : هم جماعة الإخوان المسلمون ، وإليك ما يثبت ذلك لتكون من هذه الجماعة على حذر فهذا سيد قطب قد كفَّر أمَّة محمدٍ صلى الله عليه وسلم كما في ج4 / 2122 من تفسيره في ظلال القرآن حيث يقول : " إنَّه ليس على وجه الأرض اليوم دولةٌ مسلمة ، ولامجتمعٌ مسلم قاعدة التعامل فيه هي شريعة الله والفقه الإسلامي " وقال قريباً من ذلك في تفسير سورة يونس بل زعم فيها أنَّ مساجد المسلمين معابد وثنية ، وحرض على الانقلابات في تفسير سورة الأنفال وزعم أنَّ الإسلام يأمر بذلك ، وقال في تفسير سورة الأنعام في ج2 / 1057 : " ولقد استدار الزمان كهيئته يوم جاء هذا الدين إلى البشرية بلا إله إلاَّ الله ؛ فقد ارتدت البشرية إلى عبادة العباد ، وإلى جور الأديان ونكصت عن لا إله إلاَّ الله ، وإن ظـل فريقٌ منها يردد على المآذن : لا إله إلاَّ الله دون أن يدرك مدلولها " وفي ج3 / 1634 من تفسيره يقول : " إنَّ المسلمين الآن لايجاهدون ؛ ذلك أنَّ المسلمين اليوم لايوجدون ؛ إنَّ قضية وجود الإسلام ، ووجود المسلمين هي التي تحتـاج إلى علاج " قال الشيخ عبد الله بن محمد نجمي أحد طلابي في رسالته منبع الإرهاب المعاصر " ولقد شهد على تكفير سيـد قطب للمجتمعات الإسلاميـة كبار الإخـوان المسلمون : فهـذا يوسف القرضاوي الإخواني يقول في كتابه أولويات الحركة الإسلامية ص110 : " في هذه المرحلة ظهرت كتب سيد قطب ؛ التي تمثل المرحلة الأخيرة من تفكيره الذي ينضح بتكفير المجتمع وإعلان الجهاد على الناس كافة " وقال فريد عبد الخالق أحد قادة الإخوان المسلمين في ميزان الحق ص115 : " إنَّ نشأت فكرة التكفير بدأت من بعض شباب الإخوان في سجن القناطر في أواخر الخمسينات وبداية الستينات وأنَّهم تأثروا بفكر سيد قطب وكتاباته ، وأخذوا منها أنَّ المجتمع في جاهلية ، وأنَّه قد كفر حكَّامه الذين تنكروا لحاكمية الله بعدم الحكم بما أنزل الله ومحكوميهم إذا رضوا بذلك " اهـ قلت : وقد اعترف جماعةٌ من المفجرين الذين ظهروا على شاشة التلفاز السعودي بأنَّهم أخذوا فكرة التكفير من كتب سيد قطب ، وبالأخص كتاب في ظلال القرآن ، وهذا فيه ردٌّ على هؤلاء الذين يقولون أنَّ ما حملهم على ذلك إنَّما هو البطالة أو غير ذلك ثمَّ قال الشيـخ عبد الله النجمـي في تلك الرسـالة وهو يوضـح بأنَّ جمـاعة الإخوان المسلمون تدعـوا إلى الخـروج والانقـلابــات على المجتمعــات الإسلاميــة فإليك بعض أقوالهم وأفعالهم لتكون منها على بينة وحذر : " فهذا مؤسس حركة الإخوان المسلمون حسن البنا يقرر هذا المنهج الفاسد ، ويؤيد أساليب العنف ، والقوة ضد الحكومات الإسلامية فيقول في كتاب المدخل إلى دعوة الإخوان ص14 : " هذه نظرات يلقيها الإخوان المسلمون على أسلوب استخدام القوة قبل أن يقدموا عليه ، والثورة أعنف مظاهر القوة ، فنظر الإخوان المسلمين إليها أدقُّ وأعمق " ثمَّ تابع فقال : " وبعد كل هذه النظرات والتقديرات أقول لهؤلاء المتسائلين : إنَّ الإخوان سيستخدمون القوة العملية حيث لايجدي غيرها ، وحيث يثقون أنَّهم قد استكملوا عدة الإيمان ، والوحدة ، وهم حين يستخدمون هذه القوة سيكونون شرفاء وصرحاء ، وسينذرون أولاً ، وينتظرون بعد ذلك ، ثمَّ يقدمون في كرامةٍ ، وعزة ، ويحتملون كل نتائج موقفهم هذا بكل رضاءٍ وارتياح " وقال أيضاً في مجموعة رسائل البنا ص116 : " قد يكون مفهوماً أن يقنع المصلحون الإسلاميون برتبة الوعظ والإرشاد إذا وجدوا من أهل التنفيذ إصغاءً لأوامر الله وتنفيذاً لأحكامه ، وإيصالاً لآياته وأحاديث نبيه ، أمَّا والحالة كما ترى التشريع الإسلامي في وادٍ والتشريع الفعلي في وادٍ ، فإن قعود المصلحين الإسلاميين لايكفرها إلاَّ النهوض واستخلاص قوة التنفيذ من أيدي الذين لايدينـون بأحكـام الإسـلام الحنيف " وفي ص178 يقول أيضاً : " والإخوان المسلمون لهذا يجعلون فكرة الخلافة ، والعمل لإعادتها في رأس مناهجهـم " ويقول حسن البنا في كتاب الإخـوان أحـداث صنعت التاريـخ ج1 / 435 : " وتقوية الروابط بين الأقطار الإسلامية جميعاً تمهيداً للتفكير الجدي العملي في شأن الخلافة الضائعة " وقال سيد قطب في تفسيره في ظلال القرآن في ج3 / 1451 : " وإقامة حكومة مؤسسة على قواعد الإسلام في مكانها ، واستبدالها ، وهذه المهمة مهمة إحداث إنقلاب إسلامي عام غير منحصرٌ في قطرٍ دون قطر ؛ بل مما يريده الإسلام ، ويضعه نصب عينيه ، أن يحدث هذا الانقلاب الشامل في جميع المعمورة ؛ هذه غايته العليا ؛ ومقصده الأسمى ؛ الذي يطمح إليه ببصره إلاَّ أنَّه لامندوحة للمسلمين أو أعضاء الحزب الإسلامي في الشروع في مهمتهم بإحداث الإنقلاب المنشود ، والسعي وراء تغيير نظم الحكم في بلادهم التي يسنكونها " ويقول أيضاً في ص210 من كتابه العدالة الاجتماعية : " أنَّ الإسلام فكرةٌ انقلابية ، ومنهاجٌ إنقلابي يريد أن يهدم نظام العالم الإجتماعي بأسره ، ويأتي بنيانه من القواعد ، ويؤسس بنيانه من جديد حسب فكرته ، ومنهاجه العملي ، ومن هناك تعرف أنَّ لفظ المسلم وصفٌ للحزب الإنقلابي العالمي ؛ الذي يكونه الإسلام وينظم صفوفه ...الخ " وقال سعيد حوى أحد منظري جماعة الإخوان المسلمون في كتاب المدخل إلى دعوة الإخوان ص14 : " ينبغي أن يعرف العالم كيف نتعامـل معه في حالة وصولنا إلى الحكم " . واسمع لكلام محمـود عبد الحليـم أحد منظري منهـج الإخـوان المسلمون وهو يقـول في مجموعة الرسائل : " ولم يعد في مصر صوتٌ أعلى من صوتها ، ولايداً أقوى من يدها ولاكلمةً أنفذ إلى القلوب من كلمتها ، وكانوا يعتقدون بعد أن رأوا نفوذها قد تعاظم أنَّ هذا النفوذ مهما تعاظم فمجاله مصر ولايتعداها ، فإذا بهم يفاجأون بهذا النفوذ يصل إلى أبعد البقاع العربيـة فيديل دولة اليمـن ، ويقيم دولة أخرى بها ، وتبسط الدولة الجديدة سلطانهـا ويستتب لها الحكم ، ومعنى هذا أنَّ هذه الحلقة من سلسلةٍ لاتلبث الدول العربية تقع واحدةً تلو الأخرى ، وتتحقق بذلك نواة الدولة الإسلامية " اهـ .

وقد قرأت في كتاب قافلة الإخوان المسلمون لعباس السيسي الجزء الأول منه ؛ وقائع كثيرة تدل على أنَّ الإخوان المسلمون كانوا قد تربوا على الفكرة الإرهابية منذ بدأهم ؛ انظر أيها القارئ في ج1 / 258 مقتل القاضي أحمد بك الخازندار غيلة من قبل الإخوان المسلمـون وفي ص267 حادث نسف شركة إعلانات الشرقية ، وفي ص269 والصفحة بعدها حادث السيارة الجيب ، وفي ص271 محطة اللاسلكي حيث وجدت فيها ألغام زرعت من قبل أحد الإخوان المسلمين ، وفي ص272 – 273 ذكر الإخوان المتهمين في قضية سيارة الجيب ، والحكم عليهم وفي ص275 أمرٌ عسكري بحل جماعة الإخوان ، وفي ص281 قرار حل جماعة الإخوان ، ونصُّ بيان القرار في صفحة 281 و282 و283 وفي ص285 محاولة نسف محكمة الإستئناف ، وفي ص286 مقتل النقراشي في وزارته غيلة من أحد الإخوان المسلمين ؛ كل هذا موجودٌ في آخر الجزء الأول من قافلة الإخوان المسلمون لعباس السيسي ؛ وهو أحد معتنقي هذا المنهج ؛ وهو المسجل للوقائع ، والمعترف بها ، وكل هذا وغيره حصل في حياة حسن البنا في الأعـوام 1947 – 1948م أليس في هذا دليل واضح بأنَّ الإخوان المسلمين حزبٌ تكفيري يستعمل العنف ، والتفجير ؛ وهو الإرهاب الذي يعنيه العصر الحاضر .



النتائج الوخيمة لهذا التوجه :

اعلموا أنَّا في زمنٍ كثرت فيه الفتن ، فلاتسمع إلاَّ ما يقذي العين ، ويحزن القلب ، ويشتت الذهن ، ويحيِّر الفكر ؛ نحن في زمنٍ رفعت الشياطين فيه أعناقها ، وعاثت فساداً في عبــاد الله
( 6 )




( 5 )




( 4 )



فلاتسمع إلاَّ قتلاً ، وتشريداً ، وغدراً ، وتفجيراً ، وهتكاً ، وتدميرا ؛ سهلت على الناس الجريمة وخفَّت على كثيرٍ منهم الفضائع الوخيمة ؛ وإنَّك لتعجب كيف استهان الناس بالقتل ، وسفك الدماء ، وإتلاف الأموال ، وفي الحديث : (( إن بين أيديكم فتناً كقطع الليل المظلم : يصبح الرجل فيها مؤمناً ويمسي كافرا ، ويمسي مؤمناً ويصبح كافرا ؛ القاعد فيها خير من القائـم والقائم فيها خير من الماشي ، والماشي فيها خير من الساعي إليها ؛ قالوا : فما تأمرنا يا رسول الله قال : كونوا أحلاس بيوتكم )) هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه ، وهكذا رواه أبو بكرة الأنصاري ، وسعد بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي حديث معاوية بن صالح عن جبير بن نفير عن المقداد بن الأسود سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( لقلب ابن آدم أسرع تقلباً من القدر إذا استجمعت غليا )) وقال : (( إن السعيد لمن جنب الفتنة يرددها ثلاث مرات ، وإن ابتلي وصبر ، وأيم الله لا أشهد لأحد أنه من أهل الجنة حتى أعلم ما يموت عليه بعد حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لقلب ابن آدم أسرع انقلابا من القدر إذا استجمعت غليانا )) وفي رواية : (( إن السعيد لمن جنب الفتن ؛ إن السعيد لمن جنب الفتن ؛ إن السعيد لمن جنب الفتن ؛ ولمن ابتلى فصـبر فواها )) وفي حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((كيف أنت إذا بقيت في حثالة من الناس ؟! قال قلت : يا رسول الله : كيـف ذاك ؟ قال : مرجت عهودهم ، وأماناتهم ، فكانوا هكذا ، وشبَّك يونس بين أصابعه يصف ذاك ؛ قال قلت : فما أصنع عند ذاك يا رسول الله ؟ قال : اتق الله ، وخذ ما تعرف ، ودع ما تنكـر وعليك خاصتك ، وإياك وعوامهم )) وفي حديث عبد الله بن عمرو : (( إنها ستكون فتنة تستنظف العرب ؛ قتلاها في النار ؛ اللسان فيها أشد من وقع السيف )) .

أيها المسلمون : وإنَّ من أعظم الفتن في زماننا هذا فتنة المسعري ، وسعد الفقيه ، وأسامة بـن لادن وأمثالهم ؛ الذين يريدون أن يلبسوا علينا ديننا ، ويشتتوا علينا أمرنا ، ويشقوا عصانـا إنَّهم دعاة فتنة ، وروَّاد فساد ، وقادة ضلال ؛ فإياكم أن تسمعوا لهم مقالا ؛ أو تجيبوا لهم سؤالا أو تصغوا إليهم ؛ أو تعطوهم آذانكم ، فينفثوا فيها نفث الشياطين ، فيقع في قلوبكم ضلالا وشكَّاً ؛ لاتصدقوهم بكذبهم ، ولاتسمعوا منهم فإنَّهم قد تسببوا في حرمان أنفسهم مما تتمتعون بـه من أمنٍ وإيمان ، ورغد عيش ، وراحة بال ، وهم يريدون أن يسلبوكم ذلك بما يوقعونه بينكم وبين دولتكم ؛ إنَّ دولتكم دولة مسلمة ؛ يشيع فيها الأمن والإيمان ، وينتشر فيها العلم والدين ويتمتع من فيها برغد العيش ، وراحة البال ، وإنِّي أحذركم فتنة الفتانين من الداخل والخارج أليس لكم عبرة فيمن حولكم من الدول التي مرج فيها الأمر ، فأزهقت فيهـا الأرواح وسفكت فيها الدماء ، وانتهكت فيها الأعراض ، وأتلفت فيها الأموال ، فاستبدلوا خوفاً بعد أمـن وجوعاً بعد شبع ، وفرقةً بعد اجتماع ؛ في كل يومٍ قتلٌ ، وسلب ، ونهبٌ ، وإياكم أن
( 1 )
تكونوا كمن قال الله فيهم : ) وضرب الله مثلاً قريةً كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغداً من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون ( [ النحل : 112 ] .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من هو الذي أحيا مذهب الخوارج في هذا العصر ؟ كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الغلو أسبابه وعلاجه كتبها الشيخ الإمام أحمد بن يحيى النَّجمي ـرحمه الله ـ
» ردٌّ على ضلال مفتي مصر ( علي جمعة ) الشيخ الإمام أحمد النَّجمي ـرحمه الله ـ
» اَلتَّنْبِيهُ الْوَفِيُّ عَلَى مُخَالَفَاتِ أَبِي الْحَسَنِ الْمَأْرِبِيِّ فضيلة الشيخ أحمد بن يحيى النَّجمي
» أسرى القات الشيخ / أحمد بن يحيى بن محمد النَّجمي
» نسف الدعاوي التي قررها المغراوي الشيخ العلامة أحمد بن يحيى محمد النَّجمي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف :: منتدي الرد علي اهل الاهواء و البدع-
انتقل الى: