منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف
منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف
منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل
الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره       د.محمد أبو بكر حميد G5g5-7f7110b59c الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره       د.محمد أبو بكر حميد G5g5-4d203bdcc7 الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره       د.محمد أبو بكر حميد G5g5-7f7110b59c الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره       د.محمد أبو بكر حميد G5g5-4d203bdcc7

 

 الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره د.محمد أبو بكر حميد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الفارس
إداري
إداري
الفارس


ذكر عدد الرسائل : 1160
السٌّمعَة : 13
نقاط : 2574
تاريخ التسجيل : 08/02/2009

الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره       د.محمد أبو بكر حميد Empty
مُساهمةموضوع: الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره د.محمد أبو بكر حميد   الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره       د.محمد أبو بكر حميد Emptyالأحد فبراير 07, 2010 6:00 pm

الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره
د.محمد أبو بكر حميد
المصدر: مجلة الأدب الإسلامي/ المجلد الأول/ العدد الرابع/ (1415هـ) ص62-64. تنشر بموجب اتفاق خاص مع المجلة.



من عرف غزارة إنتاج مصطفى صادق الرافعي (1880-1937) من جهة، ومعاركه الأدبية العنيفة من جهة أخرى، ظن أن الرافعي لم يجد وقتاً في حياته إلا وكرّسه للكتابة والأدب، وأيقن أنه كاتب لا يعرف اللين والهدوء، إذ أمضى حياته كلها منافحاً عن قضايا الإسلام، ضارباً على أيدي أعدائه بقلمه البتار، الذي لا ينثني، فقد كان الرافعي – رحمه الله – ((ناقداً عنيفاً حديد اللسان، لا يعرف المداراة، ولا يصطنع الأدب في نضال خصومه))، كما يقول صفيه وتلميذه الأستاذ محمد سعيد العريان:
"يهاجم خصومه على طريقة عنترة، يضرب الجبان ضربة ينخلع لها قلب الشجاع!".

ولهذا عاش الرافعي مهاباً من الأعداء والأصدقاء على السواء.

مثال الأب:
ولكن الذين عرفوا الرافعي في حياته الخاصة، واقتربوا منه ومن أسرته، يجدون عجباً، يجدون هذا الجبل الشامخ يلين رحمة وحباً أمام أسرته، ويجدون هذه العاصفة العاتية تنحني حناناً ورقة وهو يداعب أطفاله، ويحدثنا الأستاذ العريان بأن الرافعي كان في بيته وبين أهله مثال الزوج والأب المثال الذي تُحترم حدوده ويعطي لكل حقه، وكان إحساس أسرته بالأمانة الكبيرة التي حملها على عاتقه، جعلها تعينه على تبعتها ((كانوا جميعاً يعلمون ما عليهم لهذا الرجل الكبير، ويشعرون بما عليه من تبعات تفرضها مكانته الأدبية، فيهيئون له أسباب الهدوء والراحة والإطمئنان)) على أن هذا كله لم يكن على حساب وقت أولاده، فهناك الوقت المخصص لهم كل يوم حيث يكون فيه الرافعي مثالاً عالياً للأبوة الخالصة الحانية، ويشهد العريان له بذلك إذ يقول:
"وأنا ما عرفت أباً لأولاده كما عرفت الرافعي، إذ يتصاغر لهم ويناغيهم ويدللهم ويبادلهم حباً بحب، ثم لا يمنعه هذا الحب الغالي من أن يكون لهم أباً فيما يكون على الآباء من واجب التهذيب والرعاية والإرشاد، ناصحاً برفق حين يحسن الرفق، مؤدباً بعنف حين لا يجد إلا الشدة والعنفوان".

وإذا كانت شدة الرافعي وحزمه لا يحتاجان إلى دليل؛ لأن معاركه الأدبية تشهد بها، ولأن كتابه الجليل ((تحت راية القرآن)) ذروة سنامها، فإن شخصية الرافعي الأب المرح لا تتجلى إلا في شعره، وإن دواوين شعره – للأسف – لم يُعدْ طبعها من طبعتها الأولى، أي منذ ما يقرب من تسعين عاماً، فإن هذا الجانب من شخصية الرافعي وأدبه ظل مجهولاً، ولولا أن الأستاذ مصطفى نعمان البدري قد جمع أناشيد الرافعي – ومنها قصائده في أطفاله – ووضعها في ديوان مستقل بعنوان ((أغاريد الرافعي)) نشر في بغداد سنة 1979م، لما بقي شيء من شعر الرافعي في أيدي الناس.

الطائر الغرد:
فموقف الرافعي من أطفاله وسعادته بهم تترقرق صادقة في أشعاره ومقطوعاته الكثيرة، التي تجعله واحداً من أكثر شعراء العربية المحدثين غناء للأطفال والطفولة وأعذبهم فهذا هو قلب الرافعي يفيض أبوةً وحناناً ورقةً، يوم تملأ عليه بيته ابنته البكر ((وهيبة)) فيشدو مغرداً.







ولي ابنة هي معنى النفس في نظري وحكمة الفكر والوحي الذي أجدُ
كأن قلبي يراعٌ ملَّ من يده فحسنُها لي من نور السماء يدُ
لا يصبحُ البيت روضاً للذين به ما لم يكن فيه هذا الطائر الغردُ





وما يكاد طائر الرافعي الغرد (ابنته وهيبة)، يخطو خطوات في روضه، ويشدو بكلمة ((بابا)) فيسمع منها الرافعي أعذب الألحان، حتّى يهتف محتفلاً بإكمالها لعامين من عمرها.

طفلتي في العُمر مَرّتْ مِن سِنيها بائنتين
ليستا فيما غدت تعقل .. إلا ضحكتين
... جئتها يوماً فألق يت عليها قبلتين
وأمالت عنقاً آلَمْ تُهُ من غَمْزَتين


فمضت غضبى وقالت: ((باي يا بابا باي يا بابا)).
وأصبحت كلمة ((باي يا بابا)) أعذب ما سمعه الرافعي من شعر ولحن، وأصبحت الكلمة السحرية التي تذهب عنه وتبعده عن الهموم.

وأصبح صوت ابنته ((وهيبة)) عنده أعظم وأجمل من كل ما تهبه له الدنيا، وبالفعل وكأن الرافعي – رحمه الله – قرأ ظهر الغيب، فقد كان صوت ابنته ((وهيبة)) آخر صوت للطفولة سمعه الرافعي في حياته، فقد أصابه الصمم بعد ذلك، وظل صوت ((وهيبة)) يرن في أذنه كلما نظر إلى طفلٍ أمامه:

لو أتتني كل بشرى مِلْءَ أنحاء البلاد
لو أتاني السعد يوماً هاتفاً باسمي ينادي
لو سعى بالمدح والتمجيد لي كل العباد
أو شدا في كل أرضٍ بقريضي كلُّ شادٍ


لم يكن أحلى بسمعي كلُّ ذا من: ((باي يا بابا))

نعمة كالبلبل استعلى على الورد فغنى


قد غدا يُذهبُ في الدنيا العنا لفظك عَنَّا


وأرى الشعر فنوناً صرت لي منهن فَناً


حكمة ما مثلها الحكمة عندي باي يا بابا.



السمو النفسي:
وقد تعهد الرافعي كل أولاده من بنين وبنات بهذه الأغاريد يربيهم بها ويغرس بها فيهم القيم والذوق والأخلاق والدين، وعلى حد تعبير الأستاذ مصطفى البدري في مقدمة ((الأغاريد)):
"يظهر فيها مبلغ السمو النفسي في الأداء عند شاعرنا الرافعي، الذي عاش لأبنائه أباً كريماً، ومربياً فاضلاً، ومعلماً داعياً، ينشدهم ما يجول بأفئدتهم من نداء العواطف وهتاف الخواطر وتعلق بالشعارات الاعتقادية، وكأنما يستجيب لما يتشوقون إليه من فضل وكرم، يُزهي بهم على الأقرانْ".

فهو يسجل تاريخ ميلاد ((وهيبة)) بالشعر حين يهتف بفرح:



يا عروس الشعر أهلاً ثم أهلاً بالنجيبة
يوم ميلادك عيد القلب يا بنتي الحبيبة
قلت في تاريخه: زيّنْتِ بيتي ((يا وهيبة))



وحين توافيه ابنته خديجة يغرد لها الرافعي مدللاً ومعلماً ومربياً بموشحة تقول:

ندى الورد على فُلُك كسفت الورد والفُلا
ومن غصنك من ظلّك كسفت الغُصن والظلا
فما أحلاك في دَلّك ومن علّمك الدلا
وكل الحق في كُلّك فربي يحفظ الكُلا
فمن فضلك، ومن فضلك أرينا المرأة الفُضلى



ويجلس الرافعي يداعب ولده سامي ويهزه في الأرجوحة في أنشودة يتفق لحنها ووزنها مع حركتها التي تدعوه للنوم:



يا سامياً وأنت في الأقوام من ((رافعي)) الحكمة في الأنام
من عترة الخليفة الإمام من ((عمر)) المعز للإسلام
إن جميع السادة العظام أهل العُلى والهمم الجسام
ومن أضاؤوا أفق الدوام لم يولدوا أكبر في المقام
منك ولا في العقل والأجسام فلا تكن أصغرهم يا سامي!




تحقق أمنيته:
ويبتهل الرافعي ألا يكون ولده ضعيفاً خواراً، بل شجاعاً مقداماً، لا يهزه الثناء ولا صلف الظَلَمَة، ويتخيل الرافعي أن الأرجوحة تهتز فخراً ((بالفتى المقدام)) إلى أن يقول مفتخراً بنسب الأسرة، الذي ينتهي إلى عمر بن الخطاب – رضي الله عنه:

أنعم بها أرجوحة يا سامي تنام فيها أهنأ المنام
في قطعة من روضة الأيام يأوي إليها طائر الأحلام
في وَكْرَي النهار والظلام على غصون العمر النوامي
أزهارها ما زلن في الأكمام قامت على ذاك الغدير الطامي
في شاطئ المستقبل البسام كأنها خواطر الأحلام



وقد حقق الله أمنية الرافعي في ابنه سامي، الذي حصل على الدكتوراه، وكان وراء عملية التصنيع الزراعي في مصر والعراق والشام والمغرب بإخلاص وصدق، وهو الذي رعى أول مزرعة مثالية في ((بهتيم))، مسقط رأس والده، ثم أصبح خبيراً عالمياً في تخصصه قبل وفاته، رحم الله الوالد والولد.

ونظم الرافعي – يرحمه الله – العديد من الأناشيد المدرسية المثبت معظمها في دواوينه المنسية، وكانت معظم هذه الأناشيد استجابة لطلبات خاصة من المدرسين، أو من أولاده الذين يتابع تحصيلهم للدروس يوماً بيوم، فقد كتب نشيد ((بنت النيل)) لأبنته زينب الأثيرة لديه – لتفوقها الدائم على أقرانها – لتلحنه لها موجهة الأنشطة بالمدرسة الثانوية، وقد ألقي النشيد في الحفل السنوي للمدرسة، وكان مطلعها:

وادينا وادينا كصفو الندى
يهدينا يهدينا طباع الهدى



وينشد الرافعي في حب مصر، ويفديها بأعز ما لديه، وهو أمر ينفي تهم الذين يظلمونه بعدم الولاء لمصر، بسبب أصله الشامي، فقد ولد الرافعي ومات في مصر، ولم ينظر إليها إلا أنها محط أنظار العرب وفي سواد عيون المسلمين:

نرضيك نرضيك يا مصر المنى
نفديك .. نفديك أيا أمَّنا



ويؤكد الرافعي في جميع أناشيده التعليمية والتربوية على الصلة الحميمة بين العلم والخلق والدين:

بالعلم والثبات وبالهدى والدين
وكل آتٍ آت يا ربنا آمين



وفي نشيد رائع بعنوان ((ليلة الساهر على الطفل المريض)) يعزف الرافعي بحنان فياض للطفولة والأسرة والأبوة ومطلعها:

يا ليلةً عطل فيها المدار ظلامها فحم وفي القلب نار
وشهبها طائرة كالشرار ويحي متى يطفيك نهر النهار



ويمضي النشيد يتحدث إلى الطفل عند النوم والأحلام حتى يصل إلى مرحلة الدرس والعبرة فيقارن الطفل بالكبار:

يا مضني الطفل بآلامه ولم يزل في مهد أحلامه
تُعّد ذا الطفل لأيامه أم هذه تذكرة للكبار



ويتجلى الرافعي ذائباً في الطفولة، محتشداً بكل مشاعر الأبوة التي امتلأ بها قلب الشاعر، وينشد قصيدة ((ندى الورد)) التي يعتقد الأستاذ مصطفى البدري أنه كتبها في ابنته زينب الأثيرة لديه، ويقول فيها:

ألا يا حبة الحب ويا إنسانة الأنس
وروح القلب في القلب ومعنى النفس في النفس
وثغر اللؤلؤ الرطب ولحظ الماس في الشمس
يعيش الحسن في شكلك فما أحلى، وما أحلى



ولا ينسى الرافعي الشاعر المربي صاحب راية القرآن أن يغرس الدرس الأخلاقي، ويعلي القيم المعنوية على القيم المادية، ويرى الجمال الحقيقي في عمل الإنسان وخلقه قبل أي شيء آخر، وأن يزن الأشياء بميزان الإسلام ويرى الإنسان والكون والحياة من ذلك التصور:

فكوني دائماً حُسناً بأعمالك في الناس
ومن أخلاقك الحُسنى أضيئ ضوء نبراس
على الألماس ما أثنى كهذا النور في الماس
ومن فضلك من فضلك أرينا المرأة الفضلى



وكثيراً ما يجعل الرافعي من أناشيد هدهدة الأطفال وسيلة تربوية لغرس حب الوطن في قلوب الأطفال.
وكتب نشيداً من هذا الضرب لابنه عبدالرحمن يقول فيه:

أنت ابن مصر وابني وسعدها وسعدي
أبنيك حين أبني تفي لها بوعدي
أبنيك من ضميري فلتعطها ضميرك
ولتحي يا صغيري حتى ترى صغيرك



وقد حقق الله أمنية الرافعي في ولده عبدالرحمن الذي كبر وأصبح من حماة الوطن.
وكان الرافعي بفراسة المؤمن قد توسم في ابنه ذلك فدعاه بقوله:

أنت دمي فصُنه للدفع عن بلادك
أكرمه لا تخنه وأجعله من أمجادك



ولكن هذه الأمنية الأخيرة لم تتحقق، فقد توفي الرافعي قبل أن يرى أولاد عبدالرحمن الذي كان وقتها يدرس بالكلية الحربية. ولكن عين الرافعي قرت وهو إلى جوار ربه حين أصبح عبدالرحمن واحداً من الضباط الأحرار الذين قادوا ثورة مصر سنة 1952م وتصدر مواجهة العدوان الثلاثي في شرق القاهرة والسويس سنة 1956م وأثمر فيه غرس والده وأثر تربيته القرآنية فيه.

فيروي لنا الأستاذ مصطفى البدري أن عبدالرحمن الرافعي صدع بالحق في وجه عبدالناصر واختلف معه وتركه، فليس ابن الرافعي الذي تربى أولاده تحت راية القرآن بالذي يقبل بالدنيا عن دينه ونفسه.

رحم الله الرافعي ونفع بعلمه وأدبه ومثاله في الخلق والتربية أبناء هذه الأمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفارس
إداري
إداري
الفارس


ذكر عدد الرسائل : 1160
السٌّمعَة : 13
نقاط : 2574
تاريخ التسجيل : 08/02/2009

الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره       د.محمد أبو بكر حميد Empty
مُساهمةموضوع: الرافعي في الكتب والدراسات للكاتب أيمـن بن أحمـد ذوالغـنى   الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره       د.محمد أبو بكر حميد Emptyالأحد فبراير 07, 2010 6:02 pm

الرافعي في الكتب والدراسات
أيمـن بن أحمـد ذوالغـنى
المصدر: كُتبت للعدد الخاص بأديب العربية الرافعي من مجلَّة (الأدب الإسلامي) رقم (43 و 44).


دراسات ومؤلفات عن أديب العربية الكبير
مصطفى صادق الرافعي



أولاً- مراجع خاصَّة:
1- حياة الرافعي: محمد سعيد العريان، القاهرة، ط1 1939م/ ط3 1955.
2- مصطفى صادق الرافعي: د. كمال نشأت، سلسلة أعلام العرب (81)، القاهرة، نوفمبر 1968م.
3- الإمام مصطفى صادق الرافعي: مصطفى نعمان البدري، دار البصري، بغداد، 1387هـ - 1968م.
4- الرافعي الكاتب بين المحافظة والتجديد: مصطفى نعمان البدري، دار الجيل/ بيروت دار عمار/ عمان، ط1/ 1411هـ - 1991م (رسالة دكتوراه، دار العلوم، القاهرة).
5- مصطفى صادق الرافعي فارس الكلمة تحت راية القرآن: د. محمد رجب البيومي، دار القلم، دمشق، سلسلة أعلام المسلمين.
6- مصطفى صادق الرافعي كاتبا عربيًّا ومفكرًا إسلاميًّا: د. مصطفى الشكعة، الدار المصرية اللبنانية، ط3/ 1419هـ - 1999م.
7- مصطفى صادق الرافعي والاتجاهات الإسلامية في أدبه: د. علي عبد الحليم محمود، شركة مكتبات عكاظ، السعودية، ط2/ 1402هـ - 1982م.
8- مصطفى صادق الرافعي حياته وأدبه: حسنين حسن مخلوف،كتاب الهلال (20)، دار الهلال، مصر، 1396هـ.
9- مصطفى صادق الرافعي الناقد والموقف: إبراهيم الكوفحي، دار البشير/ عمان – مؤسسة الرسالة/ بيروت، ط1/ 1418هـ - 1997م، سلسلة أعلام المسلمين في العصر الحديث.
10- دراسة في أدب مصطفى صادق الرافعي: د. نعمات أحمد فؤاد،دار الفكر العربي، بيروت، ط2/ 1963م.
11- أسرار النظام اللغوي عند مصطفى صادق الرافعي: د. حامد محمد أمين شعبان، عالم الكتب، القاهرة، 1979م.
12- بلاغة القرآن في أدب الرافعي: د. فتحي عبد القادر فريد، دار المنار، القاهرة.
13- الجانب الاجتماعي في أدب المفكر الإسلامي مصطفى صادق الرافعي: عبد الستار السطوحي، دار الاعتصام، القاهرة.
14- الجانب الإسلامي في أدب الرافعي: عبد الستار السطوحي، دار الفكر، لبنان بيروت، 1391هـ.
15- مع الرافعي الكاتب: عمر الدسوقي، مطبعة جامعة القاهرة، 1388هـ - 1969م.
16- نثر الرافعي: محمد الأخضر بن مسعود، المكتبة الشرقية، الجزائر، 1387هـ - 1968م.
17- مصطفى صادق الرافعي رائد الرمزية العربية المطلة على السوريالية: د. مصطفى الجوزو، دار الأندلس، بيروت، ط1/ 1985م.
18- شعر مصطفى صادق الرافعي بين التقليد والتجديد: محمد بن علي الهرفي، دار المعالم الثقافية، 1998م.
19- مصطفى صادق الرافعي في رسائل الأحزان والسحاب الأحمر وأوراق الورد: عبدالقادر القط، الشركة العالمية للنشر (لونجمان)، 1944م.
20- من أدب الرافعي ومعاركه: د. عباس بيومي عجلان، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية.
21- الرافعي وطه حسين: محمد عبد القادر العمادي، دار الفكر الحديث، 1958م.
22- المرأة في أدب الرافعي: مها عبد الستار السطوحي، (رسالة ماجستير، كلية الألسن، جامعة عين شمس، 1992م).
23- الرافعيُّ وميُّ: عبد السلام هاشم حافظ، وزارة الثقافة والإرشاد القومي، مصر. [الدار القومية، القاهرة، 1383هـ - 1964م].
24- الرافعي ناقدًا (أثر القرآن في أدب الرافعي): حسن عبد القادر عبد الدايم، (رسالة ماجستير، كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر، 1969م، بإشراف: عبد الرحمن عثمان).
25- مدرسة الرافعي في الأدب الحديث: محمود محمد لبده، (رسالة دكتوراه، كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر، 1978م، بإشراف: عبد الرحمن عثمان).
26- معارك مصطفى صادق الرافعي التعليمية وأثرها في الأدب والشعر: محمد عزت أحمد، (رسالة دكتوراه، كلية اللغة العربية بأسيوط، جامعة الأزهر، 1983م، بإشراف: محمد السعدي فرهود).
27- مصطفى صادق الرافعي شاعرًا: محمد إسماعيل عبد الحميد إسماعيل، (رسالة ماجستير، كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر، 1984م، بإشراف: حسن جاد حسن).
28- الجانب الديني في نثر الرافعي: سعاد صالح عبد المطلب، (رسالة ماجستير، كلية الألسن، جامعة عين شمس، 1993م، بإشراف: محمد عبد الحميد سالم).
29- القيم الإسلامية في أدب الرافعي: د. أحمد عبدالقادر الطويل، (رسالة ماجستير، الجامعة الإسلاميَّة، بغداد).

ثانياً - مقدِّمات كتبه:
1- مقدمة د. ياسين الأيوبي لتحقيقه لديوان الرافعي، بعنوان: مصطفى صادق الرافعي (في سيرته وأحواله وآثاره)، المكتبة العصرية، بيروت، 1423هـ - 2003م.
2- مقدمة د. عز الدين البدوي النجار لكتاب الرافعي: ((على السفود))، تصحيح وتعليق: حسن السماحي سويدان، دار البشائر، دمشق، 1421هـ - 2000م.

ثالثاً - مقالات:
1- ديوان الرافعي: محمد رشيد رضا، مجلة المنار، المجلد 6، الجزء الأول، ص 25، غرة المحرم 1321هـ - 30 مارس 1903م.
2- ديوان الرافعي: محمد رشيد رضا، مجلة المنار، المجلد 8، الجزء 13، ص 512، غرة رجب 1323هـ - 31 أغسطس 1905م.
3- ديوان الرافعي: محمد رشيد رضا، مجلة المنار، المجلد 9، الجزء 10، ص 796، غرة شوال 1324هـ - نوفمبر 1906م.
4- الرافعي 1: محمد سعيد العريان، مجلة الرسالة، السنة الثالثة، العدد 108، سنة 1935م، ص 1222 – 1225.
5- الرافعي 2: محمد سعيد العريان، مجلة الرسالة، السنة الثالثة، العدد 109، سنة 1935م، ص 1264 – 1266.
6- الرافعي 3: محمد سعيد العريان، مجلة الرسالة، السنة الثالثة، العدد 110، سنة 1935م، ص 1303 – 1306.
7- وحي القلم للرافعي: عبد الوهاب عزام، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 186، سنة 1937م، ص 157 - 158.
8- مصطفى صادق الرافعي: أحمد حسن الزيات، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 202، سنة 1937م، ص 800 – 801.
9- تحية للرافعي: منصور فهمي، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 202، سنة 1937م، ص 815.
10- الرافعي: محمود محمد شاكر، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 202، سنة 1937م، ص 821.
11- وحي القلم لمصطفى صادق الرافعي: محمود محمد شاكر، مجلة المقتطف، المجلد90، فبراير 1937م، ص 251 – 253.
12- ارتحال الصديق مصطفى صادق الرافعي: إسماعيل مظهر،مجلة المقتطف، الجزء الأول، المجلد 91، يونيو 1937م، ص 20 – 22.
13- سيرة الرافعي: أحمد محمد عيش، مجلة المقتطف، الجزء الخامس، المجلد 91، ديسمبر 1937م، ص 529 – 540.
14- الرافعي: عبد الوهاب عزام، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 203، سنة 1937م، ص 841 - 842.
15- الرافعي: كامل محمود حبيب، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 203، سنة 1937م، ص 861 - 862.
16- مات الرافعي: محمد زيادة، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 203، سنة 1937م، ص 863.
17- مات كاتب البعث: عبد المنعم خلاف، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 204، سنة 1937م، ص 903 - 905.
18- فقيد البيان الرفيع: حسين مروة، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 204، سنة 1937م، ص 905 - 906.
19- مصطفى صادق الرافعي: محمد حسين زيدان، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 206، سنة 1937م، ص 988 – 989.
20- أدب الرافعي أدب ممتاز: كمال الحريري، مجلة الرسالة، السنة الخامسة، العدد 206، سنة 1937م، ص 989 - 990.
21- مصطفى صادق الرافعي بمناسبة ذكراه الأولى 1: أحمد حسن الزيات، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 253، سنة 1938م، ص 761 – 762.
22- مصطفى صادق الرافعي بعد عام: محمد سعيد العريان، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 253، سنة 1938م، ص 773 – 774.
23- مصطفى صادق الرافعي بمناسبة مرور سنة على وفاته 1: فليكس فارس، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 253، سنة 1938م، ص 775 – 777.
24- مصطفى صادق الرافعي بمناسبة ذكراه الأولى 2: أحمد حسن الزيات، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 254، سنة 1938م، ص 801 – 802.
25- مصطفى صادق الرافعي بمناسبة مرور سنة على وفاته 2: فليكس فارس، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 254، سنة 1938م، ص 820 – 822.
26- الرافعي في ذكراه الأولى: محمد سعيد العريان، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 254، سنة 1938م، ص 825 – 827.
27- بين العقاد والرافعي 1: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 251، سنة 1938م، ص 692 – 694.
28- بين العقاد والرافعي 2: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 252، سنة 1938م، ص 732 – 733.
29- بين العقاد والرافعي 3: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 254، سنة 1938م، ص 813 – 815.
30- بين العقاد والرافعي 4: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 255، سنة 1938م، ص 854 – 857.
31- بين العقاد والرافعي 5: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 256، سنة 1938م، ص 903 – 907.
32- بين العقاد والرافعي 6: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 257، سنة 1938م، ص 936 – 938.
33- بين العقاد والرافعي 7: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 258، سنة 1938م، ص 978 – 980.
34- بين العقاد والرافعي 8: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 259، سنة 1938م، ص 1018 – 1021.
35- الرافعي ومظهرعلى السفود: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 260، سنة 1938م، ص 1057 – 1059.
36- بين الرافعي والعقاد 1: محمود محمد شاكر، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 253، سنة 1938م، ص 781 – 783.
37- بين الرافعي والعقاد 2: محمود محمد شاكر، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 254، سنة 1938م، ص 808 – 811.
38- بين الرافعي والعقاد 3: محمود محمد شاكر، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 255، سنة 1938م، ص 851 – 854.
39- بين الرافعي والعقاد 4: محمود محمد شاكر، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 256، سنة 1938م، ص 902 – 903.
40- بين الرافعي والعقاد 5: محمود محمد شاكر، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 257، سنة 1938م، ص 933 – 935.
41- لو كنت الرافعي: محمد أحمد الغمراوي، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 256، سنة 1938م، ص 887 – 888.
42- بين الرافعي والعقاد في منطق التحليل: عبد الجليل محمد المحجوب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 259، سنة 1938م، ص 1022 – 1023.
43- بين العقاد والرافعي (كلمة على الهامش أيضًا): عبد الوهاب الأمين، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 260، سنة 1938م، ص 1062 – 1063.
44- بين العقاد والرافعي وبيني وبين الرافعيين: سيد قطب، مجلة الرسالة، السنة السادسة، العدد 280، سنة 1938م، ص 1864.
45- نجوى الرافعي: محمود محمد شاكر، مجلة الرسالة، العدد 358،3 مايو 1940م، ص 824 – 826.
46- رأي الرافعي في الأستاذين طه والعقاد بمناسبة ذكراه الثالثة: أحمد حسن الزيات، مجلة الرسالة، العدد 358، 13 مايو 1940م، ص 801 – 802.
47- الرافعي ودفاعه عن الإسلام: أنور الجندي، مجلة حضارة الإسلام، السنة العشرون، العدد 8 و9، سنة 1979م، ص 77 – 81.
48- النقد عند الرافعي مفهومه وفلسفته: مصطفى نعمان البدري، مجلة المورد، المجلد التاسع، العدد الأول، 1980م، ص 27 – 41.
49- الرافعي في ميزان النقد الأوربي والإسلامي: إبراهيم عوضين، مجلة الأدب الإسلامي، المجلد الأول، العدد 2، سنة 1414هـ، ص 18 – 21.
50- الرسائل الخاصة من وجهة إسلامية (حول رسائل الرافعي): محمد رجب البيومي، مجلة الأدب الإسلامي، المجلد الثالث، العدد 11، سنة 1417هـ، ص 7 – 13.
51- محمود محمد شاكر وأستاذه الرافعي: إبراهيم الكوفحي، مجلة الأدب الإسلامي، المجلد الثالث، العدد 11، سنة 1417هـ، ص 50 – 55.
52- تاريخ الأدب العربي للرافعي: محمد رجب البيومي، مجلة الأدب الإسلامي، المجلد الرابع، العدد 13، سنة 1417هـ، ص 4 – 10.
53- بعد مضي 90 عامًا على نشره، من يجمع ديوان الرافعي المطبوع والمخطوط ؟: محمد أبو بكر حميد، مجلة الأدب الإسلامي، المجلد الرابع،العدد 15، سنة 1418هـ، ص 112.
54- الرافعي من أدب الذات إلى أدب الهدف والرسالة: عبد الحليم عويس، مجلة الأدب الإسلامي، المجلد السابع، العدد 25، سنة 1421هـ، ص 16 – 17.

رابعاً- مراجع عامَّة:
1- الأعلام: خير الدين الزركلي.
2- معجم المؤلفين: عمر رضا كحالة.
3- مصادر الدراسة الأدبية: يوسف أسعد داغر، جمعية أهل القلم في لبنان، (ج 2/ 375 – 381).
4- الأعلام الشرقية في المئة الرابعة عشرة الهجرية: زكي محمد مجاهد، دار الغرب الإسلامي، ط2/ 1994م.
5- الموسوعة العربية العالمية، ط1/ 1416هـ - 1996م (11/ 74 – 75).
6- الموسوعة العربية الميسرة.
7- موسوعة المورد العربية: منير البعلبكي ورمزي البعلبكي، (1/ 531).
8- مع الشعراء: د. زكي نجيب محمود، مكتبة النهضة العربية، مصر.
9- المعجم الأدبي: جبور عبد النور، دار العلم للملايين، بيروت، ط2/ 1984م.
10- تاريخ الشعر العربي الحديث: أحمد قبش، دار الجيل، بيروت، 1971م.
11- أعلام الأدب والفن: أحمد أدهم الجندي، بيروت، 1952م.
12- تراجم الأدباء العرب: خلدون الوهابي، بغداد، 1957م.
13- أدباء معاصرون: إسماعيل أحمد أدهم، المؤلفات الكاملة، الجزء الأول، حرره وقدمه: أحمد إبراهيم الهواري، دار المعارف، القاهرة، ط2/ 1985م.

هذا ما وقفت عليه، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطفولة والأسرة في حياة الرافعي وشعره د.محمد أبو بكر حميد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نجوى الرافعي محمود محمد شاكر
» الرافعي للكاتب محمود محمد شاكر
» أدبنا كيف ندرسه (الرافعي مثل وقدوة) للكاتب محمد حسين جمعة
» شهادة صدق و كلمة وفاء في حق العالم الربّاني محمد البنا - رحمه الله - أبو معاذ محمد مرابط
» مصطفى صادق الرافعي (1297 – 1356هـ) للكاتب عبدالله بن إبراهيم الهويش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــــدى أبنـــاء السلــــــــف :: منتدى الادباء،الشعر والخواطر-
انتقل الى: