فإن كان مع العلم بالشرع فهو جهالة ، وإن كان مع خفاء الشرع فهو جهل . والجهالة هي العمل بالخطأ سفها لا جهلا ؛ قال تعالى: "إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب " ، وأما من يعمل السوء بجهل فلا ذنب عليه لكن عليه أن يتعلم .
61. حديث " حتى يكون هواه تبعا لما جئت به " معناه صحيح .
62. أبو اليهود " يهوذا " وبعد التعريب صارت بالدال .
63. " الرشوة " مثلثة الراء ( أي تضم وتفتح وتكسر )
64. " الاسم " من السمو ، والسمة.
65. ليس في القرآن شئ متشابه على جميع الناس من حيث المعنى .
66. " ولا غول " جمع غولة .
67. التطير من الشرك الأصغر .
68. التوكل : صدق الاعتماد على الله في جلب المنافع ودفع المضار مع الثقة بالله ، فلا يكفي صدق الاعتماد بل لا بد من الثقة بالله .
69. " لا طير إلا طيرك " : الطيور كلها ملكك فهي لا تفعل شيئا وإنما هي مسخرة ، ويحتمل أن المراد بالطير هنا ما يتشاءم منه .
70. من وقع في قلبه التطير ولم ترده الطيرة فإن ذلك لا يضر .
71. في حديث : إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك .
72. " التنجيم " ، وهو تعلم علم النجوم أو اعتقاد تأثير النجوم وينقسم إلى : علم التأثير ، وعلم التسيير . وعلم التأثير ينقسم إلى ثلاثة أقسام ….الثاني : أن يجعلها سببا يدعي به علم الغيب فيستدل بحركاتها وتنقلاتها وتغيراتها على أن سيكون كذا وكذا ، فهذا اتخذ تعلم النجوم وسيلة لادعاء علم الغيب ودعوى علم الغيب كفر ….
73. المحرم : ما نهي عليه على سبيل الإلزام بالترك ، الكراهة : مانهي عنه على لا على سبيل الإلزام بالترك .
74. العمل في نصوص الوعيد إمرارها كما جاءت لأنها أبلغ في الزجر ، وهناك أقوال منها : أنه يختم له بسوء الخاتمة .
75. " أربع في أمتي من أمر الجاهلية " الفائدة من قول أربع ليس الحصر بل حصر العلوم لتثبت في الحفظ .
76. في الجاهلية يقتل أحدهم ابنته لكي لا يعير بها ، ويقتل أولاده من ذكور وإناث خشية الفقر .
77. النياحة : رفع الصوت بالبكاء على الميت على سبيل النوح .
78. الندب : تعداد محاسن الميت .
79. ذكر أن ابن عقيل رحمه الله وهو من علمائنا الحنابلة خرج في جنازة ابنه عقيل وكان أكبر أولاده وطالب علم ، فلما كانوا في المقبرة صرخ رجل وقال : ( يا أيها العزيز إن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين ) فقال رحمه الله : إن القرآن إنما نزل لتسكين الأحزان ، وليس لتهييج الأحزان .
80. السربال : الثوب السابغ كالدرع ، القطران : معروف ويسمى الزفت ، وقيل النحاس المذاب .
81. كبائر الذنوب لا تكفر بمجرد العمل الصالح .
82. " الحديبية " بالتخفيف والتشديد ، وتسمى الآن الشميسي .
83. أقسام نسبة المطر إلى النوء ............. عددها الشيخ في الكتاب .
84. الصحيح أن " لا " في " لا أقسم " للتنبيه .
85. لا يمسه إلا المطهرون : إي اللوح المحفوظ .
86. مدهنون : المدهن الخائف من غيره الذي يحابيه .
87. " وتجعلون رزقكم " أي شكر رزقكم على قول أكثر المفسرين ، والصحيح : تجعلون شكركم تكذيبا .
88. شانئك : مبغضك ، وكذلك من أبغض شريعته فهو مقطوع لا خير فيه .
89. ….لكن إذا وجدنا حديثا يخالف الأحاديث الأخرى الصحيحة أو مخالفا لقول أهل العلم وجمهور الأمة فالواجب التثبت والتأني في الأمر ؛ لأن اتباع الشذوذ يؤدي إلى الشذوذ ……
90. قال الإمام أحمد : إذا رأيت النصراني أغمض عيني كراهة أن أرى بعيني عدو الله .
91. يجب تخليص هذه البلاد من الكفار .
92. يخوف أولياءه : تقديره : يخوفكم أولياءه ، أي أن المفعول الأول محذوف .
93. اعلم أن الإقدام على قول كلمة الحق ليس يدني من الاجل ولا الجبن يبعد .
94. " وأقام الصلاة " الإقامة نوعان واجبة ، ومستحبة . فالواجبة هي التي يقتصر فيها على فعل الواجب من الشروط والأركان والواجبات . والمستحبة هي التي يزيد فيها على فعل ما يجب فيأتي بالواجب والمستحب .
95. " النبي " منبى ، ومنبيء ، منبى من قبل الله سبحانه ، ومنبيء لعباد الله .
96. لما انصرف أبو سفيان من أحد أراد أن يرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ليقضي عليهم بزعمه ، فلقي ركبا فقال لهم : إلى أين تذهبون ؟ قالوا : نذهب إلى المدينة ، فقال : بلغوا محمدا وأصحابه أنا راجعون إليهم فقاضون عليهم فجاء الركب إلى المدينة فبلغوهم ، فقال رسول الله صلى الله عليهم وسلم ومن معه : حسبنا الله ونعم الوكيل ، وخرجوا في نحو سبعين راكبا حتى بلغوا حمراء الأسد ، فكان أن أبا سفيان تراجع عن رأيه وانصرف إلى مكة وهذا من كفاية الله لرسوله وللمؤمنين حيث اعتمدوا عليه .
97. كان السلف يسألون ليعملوا .
98. الشرك الأصغر أكبر من الكبائر .
99. السحر قسمان : الأول شرك : وهو بالشياطين ، الثاني عدوان وهو بالادوية والعقاقير .
100. " ولقد علموا لمن اشتراه " أي تعلمه.
101. يقتل الساحر ولا يستتاب لأنه حد يتابع ان شاء الله