بعثت بها مواساة وتسلية إلى بعض الناس بعد قراءتي لكثير من شعره في الشكوى والألم .
إن السعادة في الرضى iiبقضائه" " حتى ولو عظم المصاب وآلما
صبرا على جمر المصاب فربما " " عادت عواقبه نعيما .. iiربما
إنا بدار لا خلوص لصفوها " " شهدا تصبّح ثم تُغبِق iiعلقما
فتش. أتلقى من يعيش كما اشتهى؟ ii" " كلا. فكلّ قد بكى iiوتألما
حتى (المها) في برها وخلائها ii" " بمخالب الأكدار تهوي iiمغنما
تشقى وتسعد في الحياة كمثلنا " " لكننا نرجوا الثواب الاعظما
سبحان من كشف الكروب ولم يزل ii" " بعباده منهم أبر iiوأرحما