102. الزحف : كل منهما يخاف الآخر .
103. من تخصيص السنة بالكتاب : " الآن خفف الله عنكم " خصص حديث اجتنبوا السبع الموبقات ، وقوله عز وجل " يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات " خصص أحد شروط صلح الحديبية .
104. قذف المحصنات : هن الحرائر على الصحيح ، وقيل العفيفات عن الزنى .
105. " ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا " قيل إن مبنى الرد على الفسق فإذا زال وهو المانع من قبول الشهادة زال ما يترتب عليه . وينبغي في مثل هذا أي يقال إنه يرجع إلى نظر الحاكم …..
106. سـ هل يستتاب المرتد ؟ جـ يرجع إلى اجتهاد الإمام .
107. كل من له نصيب في الآخرة فمآله إلى الجنة .
108. " للذين يعملون السوء بجهالة " المراد بالجهالة ضد الرشد وهو السفه ، لا ضد العلم .
109. النوع أخص من الجنس ، وقد يكون الجنس نوعا باعتبار ما فوقه .
110. علم النجوم : الأول : تأثير ، الثاني : تسيير .
111. أقسام النظرة إلى النجوم ........... ذكرها الشيخ في الكتاب .
112. أصل التطير التشاؤم لكن إضيفت إلى الطير لأن غالب التشاؤم عند العرب بالطير .
113. ألا هل انبئكم ما العضْه .
114. من البيان سحر : هل هو على سبيل الذم أم المدح أو لبيان الواقع ثم ينظر إلى أثره ؟ الجواب : الأخير فالبيان من حيث هو بيان ، لا يمدح عليه ولا يذم ، ولكن ينظر إلى أثره ، والمقصود منه ….
115. التعبد لله بما لا تعرف حكمته أبلغ من التعبد بما تعرف حكمته.
116. قالوا : لا عبرة بتصحيح الحاكم ، ولا بتوثيق ابن حبان ، ولا بوضع ابن الجوزي ، ولا بإجماع ابن المنذر .
117. تقسيم شيخ الإسلام استخدام الإنس للجن .
118. أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ .
119. نظم ابن سعدي في بناء الجامع الكبير في عنيزة .
جد بالرضا واعط المنى من ساعد في ذا البنا
تارخه حين انتهى قول المنيب اغفر لنا
والشهر في شوال يا رب تقبل سعينا
فقوله : " اغفر لنا " لو عددناها صارت 1362
120. رجل به طب : هذا من التفاؤل .
121. " طائركم معكم " : مصاحب لكم فيما يحصل لكم ، فإنه منكم ومن أعمالكم .
122. ينبغي أن تقف على قوله " ذكرتم " في قوله " أإن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون " .
123. روي أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءه مجذوم ؛ فأخذ بيده وقال : " كل من الطعام " - الذي كان يأكل منه الرسول صلى الله عليه وسلم - لقوة توكله صلى الله عليه وسلم . فهذا التوكل مقاوم للسبب المعدي .
124. الأنواء هي: منازل القمر وهي ثمان وعشرون منزلة ، كل منزلة لها نجم تدور بمدار السنة .
125. في عصرنا الحاضر يعلق المطر بالضغط الجوي والمنخفض الجوي وهذا وإن كان قد يكون سببا حقيقيا ؛ ولكن لا يفتح هذا الأمر للناس ، بل الواجب أن يقال : هذا من رحمة الله ….فتعليق المطر بالمنخفضات الجوية من الأمور الجاهلية التي تصرف الإنسان عن تعلقه بربه . فذهبت أنواء الجاهلية ، وجاءتنا المنخفضات الجوية .
126. الصبر واجب والرضى مستحب .
127. " فمن كان يرجو لقاء ربه " أي الملاقاة الخاصة .
128. الطعن في الأنساب : نفيها ، والعيب فيها .
129. انتكس : انتكست عليه الأمور .
130. أنواع الرياء
131. تحريم الحلال أشد من تحليل الحرام .
المجلد الثالث
132. قاضي قضاة البلدة الفلانية يجوز مع أنه لاينبغي .
133. التسمي بشيخ الإسلام لا يمكن أن يصح إذ أن أبا بكر أحق بهذا الوصف ، لكن إذا قصد أنه جدد في الإسلام ….فلا بأس .
134. " حجة الله " : لا حجة لله على عباده إلا الرسل .
135. " آية الله " في الغالب فيه مبالغة .
136. " لن يخلقوا ذبابا " على سبيل المبالغة فلا مفهوم له قلة أو كثرة .
137. المالك هو الذي له التصرف بشئ معين كمالك السيارة ، والملك : من ملك السلطة لكن قد يفعل ويكون ملك مالكا ، وقد لا يفعل ويكون ملكا وليس بمالك .
138. معنى إحصاء أسماء الله : أولا : الإحاطة بها لفظا ، ثانيا : فهمها معنى ، ثالثا : التعبد بمقتضاها وله وجهان ، الأول : أن تدعو بها ، الثاني : أن تتعرض في عبادتك لما تقتضيه هذه الأسماء .
139. الكنية قد تكون لمصاحبة الشئ كأبي هريرة ، أو مجرد علم كأبي بكر ، أو للذم كأبي جهل ، أو للمدح كأبي الحكم أو للولد .
140. إن الإنسان يلزمه الرضى بالقضاء ولا يلزمه الرضى بالمقضي .
141. جواز التمثيل ( أي التمثيليات ) – بضوابط -
142. بطلان القصة المنسوبة لآدم وحواء في جعل الشركاء لله .
143. " خلقكم من نفس واحدة " أي آدم ، أو من جنس واحد كما في قوله تعالى : ( لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم ) . أي من جنسهم .
144. " فمرت به " : تجاوزت الحمل من غير تعب ولا إعياء .
145. إبليس : فعليل ، قيل من أبلس إذا يئس ، لأنه يئس من رحمة الله تعالى .
146. " الحسنى " مؤنث الأحسن .
147. العمل يطلق على القول والفعل
148. أقسام الإلحاد في آيات الله ............ ذكرها الشيخ في الكتاب .
149. خطأ إطلاق السيدة على المرأة ، قال سبحانه : " وألفيا سيدها لدى الباب " ، وقال عز وجل : " الرجال قوامون على النساء " ، وقال الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " إن النساء عوان عندكم " ، وقال في الرجل " راع ومسؤول عن رعيته " .
150. معنى السلام عليكم : "السلام " اسم السلام عليكم أي بركه الاسم ، السلامة من الله .
151. علة النهي عن لفظة " إن شئت " في الدعاء .
152. هل يجزم الداعي بالإجابة ؟
جـ إذا كان الأمر عائدا إلى قدرة الله فهذا يجب أن تجزم بأن الله قادر على ذلك قال تعالى: ( ادعوني أستجب لكم ) .
أما من حيث دعائك أنت باعتبار ما عندك من الموانع ، أو عدم توافر الأسباب فإنك قد تتردد ، ومع ذلك ينبغي أن تحسن الظن بالله ، لأن الله – عز جل – قال : ( ادعوني أستجب لكم ) فالذي وفقك لدعائك أولا ، سيمن عليك آخرا لا سيما إذا اتى الإنسان بأسباب الإجابة ، وتجنب الموانع .
153. الأورق : الأشهب الذي بين البياض والسواد .
154. تقسيم الحكم في قول عبدي ، وربك .
155. في لفظ في الحديث " ربتها " ، وآخر " ربها " .
156. لا بأس بقول مولاي .
157. في الدعوة للعرس بالبطاقات إن علم أو غلب على ظنه أنه مقصود فلها حكم المشافهة .
158. المكافأة على الهدية فيها فائدتان : الأولى : التشجيع على فعل المعروف ، الثانية : كسر الذل الذي يحصل .
159. معنى أن الله خلق آدم على صورته.......... يراجع الكتاب .
160. من الأدب عدم السؤال بوجه الله إلا غاية المطلوب ، مع أن الحديث ضعفه بعض أهل العلم .
161. لا بأس باستعمال " لو " في التمني أو الخبر المحض .
162. " المؤمن القوي " : في إيمانه وما يقتضيه إيمانه ، لا في البدن .
163. " ولا تعجز " أي بعد الشروع في العمل .
164. قصة الكسائي و النملة .
165. " قدر الله " خبر لمبتدأ محذوف .
166. توجيه ابن القيم لاحتجاج موسى وآدم .
167. الظن : الاحتمال الراجح وقد يطلق على اليقين .
168. " عليهم دائرة السوء " أي أن السوء محيط بهم .
169. أكثر الناس يظنون بالله ظن السوء ، وفتش عن نفسك .
170. لا إِخالك .
171. ذكر شيخ الإسلام في العقيدة الواسطية أن أهل السنة وسط بين فرق المبتدعة في خمسة أصول .
172. " ولا حبة في ظلمات الأرض " تشمل ما تحت البحار .
173. من فوائد الإيمان بالقدر منع إعجاب المرء بعمله .
174. ليس كل معلوم لله – سبحانه – مكتوبا .
175. قال بعض الزنادقة :
يد بخمس مئين عسجد وديت ما بالها قطعت في ربع دينار
تناقض ما لنا إلا السكوت له ونستجير بمولانا من النار
لكنه أجيب في الرد عليه ردا مفحما فقيل فيه :
قل للمعري عار أيما عار جهل الفتى وهو من ثوب التقى عاري
يد بخمس مئين عسجد وديت لكنها قطعت في ربع دينا
حماية النفس أغلاها ،وأرخصها حماية المال فافهم حكمة الباري
يتابع ان شاء الله